قادت التقنيات الحديثة إلى عولمة العلم من خلال عدة عوامل رئيسية:
1. **تقنيات التواصل**: تطور وسائل التواصل الرقمي مثل الإنترنت والشبكات الاجتماعية أسهم في تبادل المعرفة والبحوث العلمية بشكل سريع وفعال بين العلماء من مختلف أنحاء العالم، مما أدى إلى مجتمع علمي عالمي.
2. **الموارد المفتوحة**: زيادة نشر الأبحاث والمادة العلمية عبر منابر مفتوحة مثل قواعد البيانات والمجلات العلمية الإلكترونية ساعدت في إزالة الحواجز أمام الوصول إلى المعلومات.
3. **التعاون الدولي**: المشاريع البحثية العالمية المشتركة بين الدول أدت إلى تبادل الخبرات والأساليب العلمية، مما أثرى المعرفة.
4. **التعليم عن بُعد**: ظهور منصات التعليم الإلكتروني جعل التعليم العالي متاحًا عالميًا، مما ساهم في رفع مستويات البحث العلمي في مختلف الدول.
5. **تطور التكنولوجيا**: تحسين الأدوات العلمية ووسائل البحث الحديثة أتاح أنظمة جديدة لتسريع عملية البحث والاكتشافات العلمية.