دلت الآيات على أن الكافر والمفرط عند الاحتضار يتمنى أن يعود إلى الحياة ليفعل الأعمال الصالحة، مثل التوبة، واستثمار فترة حياته لتحقيق الخير، والندم على ما فات. يتمنى أيضا أن يستمت يكون له مزيد من الوقت ليفعل ما يرضي الله، ويعود إلى أسرته وأحبته. تتجلى هذه المشاعر في رغبتهم في التغيير، والاعتراف بأن ضياع الفرص في الدنيا لا يمكن تعويضه بعد الموت.